أثناء تصفحي لأحد المواقع وجدت موضوع يهمنا ويتحدث عن الوحداتي الأصيل شاب وفتاه وشيخ وطفل وهم يفتخرون بتلاحمهم وايصال كلمتهم الى اعلى المستويات... ولفت انتباهي ايضا هو الصورة المنقوله والتي توجد عليها شعار الوحدات نت ... فعلا عمار يا وحدات
طارق خوري : دعم اخضر .. وقلب ابيض وخيار للفقراء
أخبار البلد - طارق خوري من الشخصيات الوطنية الحقيقيه التي تملك ارث ورصيد طيباً ولا يزال ... فقد انتخبته جماهير الدائرة الثالثه في عمان ليصبح احد حيتانها الوطنيين الصادقين ... ليس هذا فحسب فخوري كان خيارا شعبيا وجماهيريا في عمان القديمه وضواحيها الجنوبيه باعتباره وحداتيا حتى النخاع فرد الاخضر له الصاع فكان صوتهم طارق في البرلمان ولا يزال يمثلهم ويمثل احلام الفقراء بالرغم من انه محسوب على دائرة الاثرياء ... ولاول مرة يندفع فقراء عمان نحو صوتهم الاخضر ذو القلب الابيض الذي لا يزال يشع وطنية وصدقاً ... طارق ليس طارىء على العمل الوطني او العمل السياسي فهو ابن الزعيم المناضل سامي خوري الذي يذكره كل القوميين والمناضلين السابقين باعتباره كان واحد مهما منهم وبهم ... طارق خوري لم ينس قضية المخيم وابناءه فكان لسان حالهم وضمير قضيتهم لذلك فقد التف الوحداتيون وجماعة الخضر بكل اطيافهم وفئاتهم واعمارهم نحوه الذي اعاد المكانه والهيبه للنادي وللفريق ودافع عن سمعة المخيم والنادي معا ... طارق كان مدافعا شرسا عن الوحدة الوطنية وكل من يحاول المساس بها فلم يسمح للمندسين بان يلوثوا الرياضه ويعيثوا بها فساداً وتخريبا فرفع صوته عاليا ضد اللذين اساءوا للقدس ولفلسطين وللمخيم عبر المدرجات فحملوه الوطنيون على اكتافهم وهم يرددون "ثوري ثوري ثوري حبيبنا طارق خوري" ... الان طارق خوري لا يزال متواصلا مع هم المخيم وقضية ابناءه فتجده دوما يرسل المسجات المعبره عن هم الجماهير وهم الوطن الى الاحباب والاصدقاء وعندما تحاول الاتصال معه فتجد صوت "موطني موطني "ينبعث نغمة من هاتفه الجوال ... طارق خوري غير ولن يتغير فهو هو وسيبقى زعيما وحداتيا يحضى باحترام الجميع .
http://www.albaladnews.net/NewsDetails.aspx?ID=18474
طارق خوري : دعم اخضر .. وقلب ابيض وخيار للفقراء
أخبار البلد - طارق خوري من الشخصيات الوطنية الحقيقيه التي تملك ارث ورصيد طيباً ولا يزال ... فقد انتخبته جماهير الدائرة الثالثه في عمان ليصبح احد حيتانها الوطنيين الصادقين ... ليس هذا فحسب فخوري كان خيارا شعبيا وجماهيريا في عمان القديمه وضواحيها الجنوبيه باعتباره وحداتيا حتى النخاع فرد الاخضر له الصاع فكان صوتهم طارق في البرلمان ولا يزال يمثلهم ويمثل احلام الفقراء بالرغم من انه محسوب على دائرة الاثرياء ... ولاول مرة يندفع فقراء عمان نحو صوتهم الاخضر ذو القلب الابيض الذي لا يزال يشع وطنية وصدقاً ... طارق ليس طارىء على العمل الوطني او العمل السياسي فهو ابن الزعيم المناضل سامي خوري الذي يذكره كل القوميين والمناضلين السابقين باعتباره كان واحد مهما منهم وبهم ... طارق خوري لم ينس قضية المخيم وابناءه فكان لسان حالهم وضمير قضيتهم لذلك فقد التف الوحداتيون وجماعة الخضر بكل اطيافهم وفئاتهم واعمارهم نحوه الذي اعاد المكانه والهيبه للنادي وللفريق ودافع عن سمعة المخيم والنادي معا ... طارق كان مدافعا شرسا عن الوحدة الوطنية وكل من يحاول المساس بها فلم يسمح للمندسين بان يلوثوا الرياضه ويعيثوا بها فساداً وتخريبا فرفع صوته عاليا ضد اللذين اساءوا للقدس ولفلسطين وللمخيم عبر المدرجات فحملوه الوطنيون على اكتافهم وهم يرددون "ثوري ثوري ثوري حبيبنا طارق خوري" ... الان طارق خوري لا يزال متواصلا مع هم المخيم وقضية ابناءه فتجده دوما يرسل المسجات المعبره عن هم الجماهير وهم الوطن الى الاحباب والاصدقاء وعندما تحاول الاتصال معه فتجد صوت "موطني موطني "ينبعث نغمة من هاتفه الجوال ... طارق خوري غير ولن يتغير فهو هو وسيبقى زعيما وحداتيا يحضى باحترام الجميع .
http://www.albaladnews.net/NewsDetails.aspx?ID=18474
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق